هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟
أوقفت شركة "تويتر" حساب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل نهائي، اليوم السبت.
أصرت حكومة سريلانكا، على مواصلة تطبيق قرار ملزم بإحراق جثامين كل المتوفين بفيروس كورونا المستجد، رافضة دعوات دولية وتوصيات بالسماح للمسلمين بدفن موتاهم وفقا لشعائرهم الدينية.
قال البروفيسور أحمد طوران أرسلان، عميد كلية العلوم الإسلامية في جامعة السلطان محمد الفاتح التركية، إن غياب الديمقراطية عن بعض الحكومات في الدول العربية والإسلامية نتج عنه تقصير في حق اللغة العربية..
أشاد دبلوماسي إسرائيلي بـ"الحرب" التي يشنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على المسلمين الفرنسيين، معتبرا أن "فرنسا اليوم ينتظرها صراع عنيد، مع العدو الداخلي"، على حد وصفه..
أقول لهؤلاء إن كنتم تحبون التطبيع وتهتدون بهدي النبي عليه الصلاة والسلام، فطبّعوا مع سيرته كلها، وليس مع درعه وحدها
بعث 30 عضوا بالحزب الديمقراطي، برسالة إلى "فيسبوك"، انتقدوا فيها سياسة الشركة بنشر "الكراهية للمسلمين" على منصتها.
انتقد رؤساء ومسؤولو 70 بلدية في فرنسا سياسات الحكومة، التي تستهدف الإسلام والمسلمين وقالوا إنها "تجرّ البلاد إلى الفاشية"..
حذرت شبكة حقوق الإنسان في جنوب آسيا، من أن التضييق على المجتمع المدني والمعارضة في الهند قد جعل البلاد مكانا خطيرا على الأقلية المسلمة هناك...
حملة عالمية، طرفها الأول في المنطقة العربية والطرف الثاني في المنطقة الأوروبية
اتهمت وزيرة حقوق الإنسان الباكستانية شيرين مزاري، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بارتكاب جرائم ضد المسلمين، شبيهة بما كان يُلحقه النازيون باليهود..
هناك من يجادل بأنه لا ينبغي أن نثير النقاش في تاريخٍ قد انتهى وأمة قد خلت
دعا الناشط السياسي النمساوي، والسكرتير الدولي لحزب التيار الشيوعي الثوري العالمي (RCIT)، ميشيل بروبستينغ، المسلمين في الغرب، والمدافعين عن الحقوق الديمقراطية للمجتمع المسلم، إلى تدشين حركة "حياة المسلمين مهمة"، وذلك على غرار حركة "حياة السود مهمة"..
نحن بحاجة إلى عقل جديد قائم على التسامح وقبول التنوع والخروج من الصراعات التاريخية، والدعوة للتعاون، ورفض العنف الداخلي أو الصراع المذهبي فيما بيننا، والاستفادة من كل تطور علمي، لكن مع العمل لبناء مقدراتنا الداخلية والتعاون لمواجهة المحتل الصهيوني، بدل التطبيع معه والاتفاق معه لمواجهة بقية المكونات
إنّ سوء التصرّف وسوء التقدير وضعا فرنسا في أزمة حول العالم كان يمكن تفاديها، وإن لم تجرؤ باريس على الاعتراف بذلك
اعتبرت منظمة العفو الدولية "أمنستي" أن الحكومة الفرنسية ليست نصيرة لحرية التعبير كما تزعم. ففي عام 2019، أدانت محكمة فرنسية رجلين بتهمة "الازدراء" بعد أن أحرقا دمية تمثل الرئيس ماكرون خلال مظاهرة سلمية.