هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هجوم نيوزيلندا يحمل رسائل عديدة في اتجاهات مختلفة. وبعد قراءة تلك الرسائل، كان أول ما قاله الأتراك تعليقا عليها، هو: "إن الأعداء لا ينسون أحداث التاريخ وأحقاده، مهما نسيناها نحن أو تجاهلناها"
من الضروري أن تبادر حماس إلى حوار جدي من أجل إقامة شراكة حقيقية لا شكلية ولا رمزية، في إدارة قطاع غزة، ما بين جميع الفصائل والقوى الاجتماعية
تصفية النظام السياسي الفاسد، وبناء مؤسسات تدير البلد بشفافية وتعيد ثقة الناس في بلدهم وتدفعهم للاستقرار بأرضهم، ولو بعد زمن، مقدمة في رأيي على معالجة طبيعة الدولة
النتيجة الوحيدة لهذه المساواة بين الحركتين، هي إغفال المقدمات والسياقات التي أوصلتنا إلى هنا، والمسؤوليات الأساسية عن الأخطاء الأصلية، والقراءة الخاطئة للواقع بالمساواة بين توجهات سياسية مختلفة، وأنماط متباينة جدا في العلاقة مع الاحتلال
هنا، لا يشارك يلدرم أو العدالةُ والتنمية المعارضةَ خطابَها المحرض على السوريين بالتأكيد، لكن يبدو وكأنه يدخل حلبة المنافسة على رأي الناخب ورضاه من زاوية السوريين وفي إطار أمني يتعلق بالتجاوزات والتهديدات، وهنا مكمن الخطر..
أول الغيث قطرة، وأن معالم الاحتجاج ومساراته تبدأ على هذا النحو حتى تتصاعد.. هكذا هي قوانين تحريك الاحتجاج والغضب
الناظر في حياة وحالة الإسلام في تركيا اليوم، يدرك كيف حكمت محكمة التاريخ لصالح النورسي!
الثورة الابنة، استمرت بعد الانقلاب العسكري، وكانت درجة الوعي أكبر، فجعلت منه مجرد "زوبعة في فنجان"، فعاد الثوار جميعهم الآن يتحدثون عن ضرورة عودة ثورة يناير
يقال إن الإرهاب ليس له دين، والحقيقة أن الإرهاب دينه الاستعلاء..
لم يكن هجوم نيوزيلندا الإرهابي مفاجئا للكثيرين، خصوصا للمسلمين الذين يعيشون في الغرب ويتابعون بشكل يومي تصاعد خطاب الإسلاموفوبيا..
الإمارات هي من يفوز بإجماع قادة واشنطن في الإدارة والكونجرس، في حين يضيق الخناق على الرياض
اضطر، تحت القصف الذي تعرض له أن يعلن في سياق الدفاع عن نفسه ضد الهجوم الكاسح الذي تعرض له، أنه لا يجيز تعطيل أي حكم شرعي
لا ينبغي أن تُستغل هذه الجريمة ولا غيرها من الاعتداءات التي يتعرض لها المسلمون في أماكن تواجدهم كأقليات لإذكاء نيران الكراهية أو التحريض أو التعميم أو المبالغة.
يرى البعض أن المصالح الاقتصادية وحتى مشاريع الطاقة ليست هي الباعث الرئيس خلف التدخل الروسي في الصراع الليبي من خلال دعم خليفة حفتر وقواته في عملياته العسكرية المختلفة، وأن هناك أهدافا سياسية ذات أبعاد دولية لروسيا في ليبيا..
وكأن ميدان رابعة العدوية انتقل إلى تلك البلدة البعيدة في نيوزلندا، وكأن محيط مسجد النور لم يتجاوز العام 2013 عند الحرس الجمهوري في مصر، حيث يصلي المعتصمون الفجر، بينما فتحت قوات الجيش والشرطة النار على ظهورهم..