عربى21
الأربعاء، 14 أبريل 2021 / 02 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الرئيس الصومالي يمدد ولايته لسنتين.. وتحذير أمريكي
  • استقالة وزير الصحة بالنمسا عقب اعتراضات على قيود كورونا
  • روحاني: رفعنا تخصيب اليورانيوم إلى 60% ردا على ضربة نطنز
  • تشاووش أوغلو: قد نشهد زيارات متبادلة مع مصر قريبا
  • جدل بالأردن بعد مقاضاة امرأة لقولها: "أبوي أحسن من الملك"
  • ضابط إسرائيلي يكشف مجريات مفاوضات صفقة تبادل الأسرى
  • دعوة لبايدن لإلقاء كلمة بالكونغرس مع مرور 100 يوم لإدارته
  • كورونا وقضية الأمير حمزة يخيمان على أجواء رمضان بالأردن
  • هل انتهى خلاف مصر والسودان حول "حلايب" بتقاسم المثلث؟
  • تقرير إسرائيلي يعترف بالعجز في مواجهة الطائرات المسيرة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    عمرو حمزاوي
    # الجمعة، 20 نوفمبر 2015 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    1
    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!
    تبدو مسارات الصراع في الشرق الأوسط بالغة الكثافة والتعقيد، وتتسع دوائرها لتغرق العديد من الأطراف الدولية والإقليمية، وتتصاعد بانتظام المخاطر التي تواجهنا بها نحن شعوب هذه المنطقة التي تحرم عمليا من الحق في الحياة، وكذلك المخاطر التي تفرضها على السلم والأمن العالميين.

    في جعبة الشرق الأوسط، أولا، حرب ذات امتداد عالمي على الإرهاب تشارك بها قوى كبرى ذات مصالح يتناقض بعضها وقوى إقليمية تتبدل أولوياتها وسياساتها بعنف، وفي المواجهة داعش وعصابات إرهاب أخرى تتجاوز وحشيتها ودمويتها ما تراكم عربيا من فظائع وجرائم وخرائط دماء، وتعتاش على بنية تطرف ديني لم تتغير خلال الأعوام الماضية وحقائق استبداد وظلم وتهميش، تشتد وطأتها في بلاد العرب على نحو يومي.

    نحن، ثانيا، في معية حرب دموية في سوريا بين ديكتاتور مجرم ومعارضين بعضهم لا يقل إجراما، والكثير من عناصر المال والسلاح والبشر الموظفة في الحرب، تدفعها إما صراعات بالوكالة بين القوى الكبرى والقوى الإقليمية أو تدخلات عسكرية مباشرة لبعض هذه القوى.

    لدينا، ثالثا، خرائط دماء متناثرة، تتداخل بمسبباتها تنويعات مقيتة من الاستبداد والطائفية والمذهبية والقبلية، والاحتراب الأهلي وغياب السلم المجتمعي والتكالب على السلطة وانهيار مؤسسات الدولة الوطنية، والحروب بالوكالة بين القوى الإقليمية مع جرائم الإرهابيين في العراق واليمن وليبيا.

    رابعا، تسوم سلطويات قديمة وجديدة مواطني البلدان العربية سوء عذاب القهر والظلم وانتهاكات الحقوق والحريات، ترتكبها أجهزة أمنية واستخباراتية يفرض عليها كوظيفة رئيسية حماية الحكام، وليس حماية أمن الأوطان والشعوب. بعض تلك السلطويات يتورط في صراعات عنيفة على السلطة تهدد السلم المجتمعي، كما هو الحال في مصر التي تعاني أيضا من الإرهاب. وبعضها الآخر كالسودان يشهد مواجهات دموية بين الحكم وحركات تمثل المناطق المهمشة. وببعضها الأخير يسود هدوء ظاهرى يستند إلى تحسن المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية وتراكم الثروة والاستثمار التنموى لبعض مكوناتها، وخلف الهدوء توترات مجتمعية لها مسببات طائفية ومذهبية وقبلية، وصراعات مكتومة على السلطة والثروة وتعريف الهوية الوطنية كما هو الحال في الخليج.

    تستمر معنا، خامسا، صراعاتنا المستعصية على الحلول التفاوضية التي تتواطأ قوى دولية وإقليمية لكي تحيلها إلى خانات التجاهل، وفي مقدمتها الصراع العربي ــ الإسرائيلي وقضية حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني المغتصبة أرضه، ومنها أيضا مسألة تقرير المصير للأكراد أصحاب المظلومية الممتدة تاريخيا، وبها كذلك الصراعات الحدودية بين بعض الأطراف الإقليمية.

    ثم، سادسا، وبينما يخلو الشرق الأوسط من منظومة إقليمية قادرة على الإدارة السلمية لمسارات الصراع الكثيرة، وتتراجع به بقسوة الأدوار الفعالة لبعض البلدان صاحبة الثقل التاريخي والجغرافي والسكاني والحضاري، مثل مصر والعراق وسوريا، وتتخبط بلدان أخرى بين حروب بالوكالة وسياسات خارجية إما عنيفة أو غير مستقرة كالسعودية والإمارات وقطر، تتسع مساحات فعل ونفوذ القوى غير الدولاتية من حزب الله إلى داعش، وتتحول تدريجيا إلى تقاسم «السيادة على الأرض» مع الدول الوطنية.

    ومع أن بعض مسارات الصراع الراهنة في الشرق الأوسط حضر حين جاءت تداعيات إرهاب سبتمبر 2001 بالجيوش الغربية إلى أفغانستان والعراق، إلا أن حقائق شمولية وكثافة وتعقيد المسارات الراهنة تظل غير مسبوقة. كذلك يصعب التغافل عن كون التوظيف الأحادي للأدوات العسكرية والأمنية في مواجهة الإرهاب خلال السنوات الماضية، لم يرتب سوى تراجع فاعلية «جيل» من عصابات الإرهاب فقط ليتبعه «جيل» لاحق من الوحشيين والدمويين ــ من القاعدة إلى داعش، بينما تراكمت أزمات المجتمعات والدول الوطنية من غياب العدل والحق والحرية إلى غياب التنمية.

    واليوم، تندفع القوى الكبرى والإقليمية التي تتجاهل الأدوات السياسية لمواجهة الإرهاب وتصعد من حربها ضد داعش إلى لحظة خطأ مأساوى جديد في منطقتنا، وإلى لحظة جديدة من تغييب العقل تارة باستدعاء تطورات «شرق أوسط ما بعد سبتمبر 2001» كإطار لتوقع تحولات «شرق أوسط ما بعد باريس 2015» المختلف تماما، وتارة بتجاهل «درس 2001 الرئيسي» بشأن فشل مواجهة الإرهاب عسكريا فقط.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الشرق الأوسط

    سيبتيمبر

    #
    في سوق السبايا

    في سوق السبايا

    السبت، 02 سبتمبر 2017 04:48 ص بتوقيت غرينتش
    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    الجمعة، 20 نوفمبر 2015 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 09:35 ص بتوقيت غرينتش
    الخواء

    الخواء

    الأحد، 06 سبتمبر 2015 02:42 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ادريس

      الجمعة، 20 نوفمبر 2015 11:39 ص

      ان الشعوب لاتتحرر بمقلة توصيفية إذكنت من المؤنين بالاستقلال فعليك ان تكون منالفداءين فأمتك محتلة عمل المقاوم مبرر وعمل المحتل والدكتتور عدوان كن مقاوم بالامس شركت في وأد حلم وطنك واليوم تتشدق بالمعرفة ان المواقف لاتنسى

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مصدر: مخابرات الأردن اعترضت رسائل بين عوض الله وابن سلمان

        مصدر: مخابرات الأردن اعترضت رسائل بين عوض الله وابن سلمان

        سياسة
      • نافالني محروم من قراءة القرآن.. وسيقاضي السلطات الروسية

        نافالني محروم من قراءة القرآن.. وسيقاضي السلطات الروسية

        صحافة
      • استهداف سفينة إسرائيلية قبالة السواحل الإماراتية

        استهداف سفينة إسرائيلية قبالة السواحل الإماراتية

        سياسة
      • روسيا غير راضية عن بيع طائرات تركية مسيّرة لأوكرانيا

        روسيا غير راضية عن بيع طائرات تركية مسيّرة لأوكرانيا

        سياسة
      • زيدان يضع شرطا على طاولة ريال مدريد مقابل تجديد عقده

        زيدان يضع شرطا على طاولة ريال مدريد مقابل تجديد عقده

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      توثيق تحولات أوروبا… بين اليمين واليسار والضرائب والهجرة توثيق تحولات أوروبا… بين اليمين واليسار والضرائب والهجرة

      مقالات

      توثيق تحولات أوروبا… بين اليمين واليسار والضرائب والهجرة

      لا تتوقف استطلاعات الرأي العام التي تجريها المراكز البحثية الأوروبية للتعرف على أولويات المواطنين والقضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تشغلهم وتفضيلاتهم بشأنها. حتى تسعينيات القرن العشرين والعقد الماضي كانت استطلاعات الرأي العام تظهر اهتمام الأوروبيين الواسع بقضايا السياسة الداخلية مثل تمايزات برامج أحزاب اليمين واليسار، ومواقف الائتلافات الحاكمة فيما خص النظم الضريبية وتقليص فجوة الدخول بين الأغنياء والفقراء، وضمانات الرعاية الاجتماعية للعاطلين عن العمل وللأطفال ولكبار السن.

      المزيد
      اليوم العالمي للمرأة عند العرب.. شيء من المساواة وطغيان مستمر للذكورية اليوم العالمي للمرأة عند العرب.. شيء من المساواة وطغيان مستمر للذكورية

      مقالات

      اليوم العالمي للمرأة عند العرب.. شيء من المساواة وطغيان مستمر للذكورية

      مر بالأمس اليوم العالمي للمرأة، ونساء العرب، وإن حققن بعض الإنجازات المساواتية وانتزعن هنا وهناك شيئا من حرياتهن في الحياة الأسرية وأماكن الدراسة ومواقع العمل، على معاناتهن من هيمنة اللغة الذكورية على الحديث العام..

      المزيد
      عن أبواب الأمل المشرعة في السودان عن أبواب الأمل المشرعة في السودان

      مقالات

      عن أبواب الأمل المشرعة في السودان

      جاء الحراك الديمقراطي للشعب السوداني في لحظة عربية فاصلة في 2019..

      المزيد
      مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين

      مقالات

      مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين

      بعض الحكومات العربية، ومنها الحكومة المصرية، يعتقد أن ضمان حقوق المواطن الاقتصادية والاجتماعية يمكن أن يتأتى دون التزام بصون حقوقه المدنية والسياسية. كثيرا ما تذهب الأحاديث الرسمية لمسؤولي هذه الحكومات إما باتجاه التشديد على أولوية حقوق كالحق في التعليم والعمل والرعاية الصحية والتأمينات الاجتماعية إذا ما قورنت بحرية التعبير عن الرأي وحرية التنظيم ومشاركة المواطن السلمية في منظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية وإجراء انتخابات تنافسية ونزيهة وعلى نحو دوري، أو باتجاه الترويج لضرورة أن يسبق ضمان الحقوق الاقتصادية والاجتماعية الانفتاح على الحقوق المدنية والسياسية لكي يستقر المجتمع وتتماسك الدولة وتتقدم البلاد.

      المزيد
      التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر

      مقالات

      التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر

      يحوي الفكر العربي المعاصر تراثا تنويريا حقيقيا أسهم في صياغته وتطويره كتاب وأدباء وفنانون عاشوا خلال القرن العشرين بين ظهرانينا أو حنت عليهم المنافي حين ضاقت بهم الأوطان.

      المزيد
      عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية

      مقالات

      عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية

      ..

      المزيد
      خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا

      مقالات

      خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا

      ..

      المزيد
      عودة الدولة في زمن الكورونا عودة الدولة في زمن الكورونا

      مقالات

      عودة الدولة في زمن الكورونا

      ..

      المزيد
      المزيـد