عربى21
الأربعاء، 14 أبريل 2021 / 02 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • جدل بالأردن بعد مقاضاة امرأة لقولها: "أبوي أحسن من الملك"
  • ضابط إسرائيلي يكشف مجريات مفاوضات صفقة تبادل الأسرى
  • دعوة لبايدن لإلقاء كلمة بالكونغرس مع مرور 100 يوم لإدارته
  • كورونا وقضية الأمير حمزة يخيمان على أجواء رمضان بالأردن
  • هل انتهى خلاف مصر والسودان حول "حلايب" بتقاسم المثلث؟
  • تقرير إسرائيلي يعترف بالعجز في مواجهة الطائرات المسيرة
  • أكاديمي يستقيل من جامعة القاهرة لـ"خذلانها" له بعد اعتقاله
  • مركز دراسات إسباني: تورط بنوك أمريكية وأوروبية بحرب اليمن
  • حملة إعلانية ضد عمدة لندن صادق خان.. هل المحافظون وراءها؟
  • وكالة: إدارة بايدن ستلغي تجميدها صفقة أسلحة مع الإمارات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    عمرو حمزاوي
    # الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 09:35 ص بتوقيت غرينتش
    1
    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة
    كتب عمرو حمزاوي: ستتعالى صيحات طيور ظلام الاستبداد والسلطوية في بلاد العرب مرددة على مسامعكم خاب أملكم في الحرية التي طالبتم بها وفي الكرامة الإنسانية التي بحثتم عنها وفي المشاركة في اختيار من يحكمون باسمكم ومراقبتهم ومحاسبتهم التي توهمتم قرب استحالتها واقعا، والأفضل لكم الانسحاب من المجال العام الذي سرتم وتظاهرتم واعتصمتم به وتواجد به بعضكم كناخبات وناخبين ظنا أن انتخابات عربية قد تغير هوية الحكام وحقائق توزيع الثروة وعبثا ظننتم، انسحبوا وعودوا إلى انتظار شيء من الأمن أو الكثير منه وتوقعوا شيئا من الخبز أو الكثير منه ودعونا نباعد بينكم وبين مصائر الانهيار أو ننقذكم منها. لا تصدقوهم.

    على نحو يومي، سيوقظكم خدمة السلطان في بلاد العرب مزيفين لوعيكم بمقولات استنكارية من شاكلة «فشل ربيعكم»، «ربيعكم لم يكن إلا خريفا للقتل والإرهاب والعنف»، «أنتم لا تمتلكون الجهوزية للديمقراطية التي أقنعكم إما حالم أو متآمر بإمكانية تطبيقها في بلادنا»، «انظروا إلى حالكم في العراق وسوريا واليمن وليبيا بعد الأحداث التي أسميتموها تحولات ديمقراطية أو انتفاضات شعبية، وتمنوا أن لا تصبحوا كالبلدان الثلاثة»، «ألم يكن قليل الأمن والخبز أو كثيره أفضل لكم من الدماء والخراب والتهجير والارتحال واعتياد حياة اللجوء والمنافي التي تزجون إليها دون توقف، ألم يكن اعتيادكم السلطان وقمعه وأدوات الحماية التقليدية من مظالمه التي توفرت لبعضكم أرحم لكم من الانفجارات والانهيارات الراهنة؟»، «تتمردون على الاستبداد في الخليج وعلى التمييز الطائفي في بعضه وعلى الطائفية في المشرق وعلى سطوة المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية والاستخباراتية على الحكم في مصر وعلى حكم الفرد وحروبه الداخلية المستمرة في السودان، ألم نعش جميعا طويلا مع هذا الواقع وعرفناه وخبرنا دروبه وأيقنا انتفاء قدرتنا على الخروج منه؟»، «لماذا نسيتم تواريخنا القديمة والمعاصرة؟»؛ إلى آخر هذه المقولات ذات الوجهة الوحيدة، الاستكانة للاستبداد والسلطوية. لا تصدقوهم.

    ستشوه نخب ادعاء المعرفة والعلم والخبرة، ومنظومات الاستبداد والسلطوية منحتها السيطرة على المساحات الصحافية والفضاءات الإعلامية الممولة حكوميا أو الممولة من مصالح خاصة متحالفة مع الحكام ومكنت من تغييب العقل واغتيال المعلومات والحقائق، ذاكرتكم الجمعية بحيث تصير مسيراتكم وتظاهراتكم واعتصاماتكم السلمية التي واجهتم بها آلات القتل الرسمية زيفا أعمال عنف نفذها متآمرون ومجرمون وخارجون على القانون، وتبرئ عبثا ساحة المستبدين وأعوانهم من مسؤوليتهم المؤكدة عن الإرهاب والعنف بعد أن ساموا مجتمعاتنا سوء عذاب القمع والظلم والاضطهاد والتعقب والتمييز وفرضوا عليها أيضا إما كوارث الفقر والجهل والتطرف (عموم المشرق العربي ودول شمال إفريقيا العربية) أو تركيز الثروة في يد القلة الحاكمة ـ المالكة وتجذير التفاوتات في الدخول وفرص العمل وإمكانيات الترقي المجتمعي على الرغم من نجاحات بعض عمليات التنمية البشرية المستدامة (بلدان الخليج)، وتتجاهل التداعيات السلبية لبعض الظواهر المشكلة لتواريخنا القديمة والمعاصرة من سيادة قانون لم يؤسس لها في أطر مستقلة ومستقرة وعجزت باستمرار عن تقديم ضمانات عادلة لحقوق وحريات الناس ولملكيتهم الخاصة وأخفقت في مناهضة التمييز إن بسبب النوع أو الدين أو المذهب أو العرق إلى تكالب المؤسسات العسكرية والأجهزة الأمنية والاستخباراتية على مجال حياتنا الخاص تنصتا وتجسسا وتعقبا وعلى أدوارنا في المجال العام تهديدا وترويعا ومنعا ومنحا، وتنسيكم أن قليل الخبز الذي لم يتوفر سواه في أغلبية بلدان العرب قابله عظيم الفساد في الدواوين الحكومية وفي القطاع الخاص وفي شبكات الريع الواصلة بين الطرفين وأن قليل الأمن الذي لم يضمن ما يتجاوزه في أغلبية بلاد العرب قابله تراكم للمظالم والانتهاكات حال عدم الامتثال لإرادة المستبدين والسلطويين واضطهاد ممنهج للمجموعات السكانية التي لم يرغب بها رسميا إن بسبب هوية طائفية أو مذهبية أو عرقية. لا تصدقوهم.

    ستخرج عليكم منظومات الاستبداد والسلطوية المستتبعين من الكتاب والأساتذة الأكاديميين والباحثين الذين قبلوا مقايضة فاوستية من نوع آخر وعلى نحو دائم، تعطيل العقل والضمير نظير حماية المصالح وضمانات النفوذ، ليروجوا لصنوف من الأوهام لكي ترضوا بغياب العدل وانتهاكات الحقوق والحريات واستثنائنا كعرب من التحولات الديمقراطية التي مازالت تجتاح عالمنا المعاصر (على الرغم من بعض التراجع هنا والتعثر هناك) كقدر عربي لا فكاك منه؛ تارة زعما أن عناصر كضعف مؤشرات التنمية البشرية وذيوع الفقر والجهل في بلادنا شأنه شأن محدودية المجتمعات المدنية وهامشية الحركات السياسية وشأن هشاشة الطبقات الوسطى تحول بيننا وبين الطلب الناجح للديمقراطية..

    وتارة ثانية توظيفا لصراعات الهويات الدينية والمذهبية والعرقية وللتمايزات الطائفية للدفع الزائف بعدم واقعية انتظار تحرك المجتمعات الخليجية صاحبة مؤشرات التنمية البشرية الإيجابية باتجاه سيادة للقانون وتداول للسلطة ومشاركة للناس في إدارة الشؤون العامة وفقا لقاعدة الاختيار الحر..

    وتارة ثالثة وفقا لادعاء متهافت مؤداه انتفاء رغبة العرب في الحكم الديمقراطي إن لغلبة القيم الدينية على تلك المدنية أو لتفضيلات اقتصادية واجتماعية محافظة تتخوف دائما من التغيير. وتهمش منظومات الاستبداد والسلطوية هنا ويهمش مستتبعوها عمدا أن ضعف مؤشرات التنمية البشرية في عموم المشرق والمغرب العربي يمثل نتيجة لغياب الديمقراطية وليس سببا له، وأن حقائق الفقر والجهل وهشاشة الطبقات الوسطى لم تمنع دون تبلور تجارب ديمقراطية في بعض البلدان التي تتشابه أوضاعها مع أوضاعنا، وأن واقع صراعات الهوية والتمايزات الطائفية هو حصاد عصف المستبدين بمواطنة الحقوق والحريات المتساوية ونتاج ممارسات الاضطهاد باتجاه المجموعات السكانية المصنفة كأقليات أو طوائف ومذاهب غير مرغوب فيها، وأن التحولات الديمقراطية تحدث أيضا في مجتمعات محافظة وقبلية وتمكنها من إعادة تعريف العلاقة بين الديني والمدني على نحو يمنع طغيان الأول على إدارة الشأن العام ويربط بين الثاني وبين مفهومي المواطنة وحيادية الدولة بمؤسساتها وأجهزتها العامة وبيروقراطيتها إزاء الانتماءات الدينية والمذهبية للمواطنين تماما كما تمكن التحولات الديمقراطية المجتمعات الباحثة عن الخروج من أسر الحكم العسكري من إعادة تعريف العلاقة بين العسكري والمدني على نحو يخضع الأول لرقابة المدنيين المنتخبين ويغل يد مؤسساته النظامية عن التدخل في شؤون الحكم ويلزم ممثلي الثاني بالتعاطي مع المؤسسات العسكرية النظامية بصورة احترافية لا تسييس بها ونقاط ارتكازها هي حماية البلاد وأمنها القومي. لا تصدقوهم.

    سينشط خدمة السلطويات البديلة في الانتظار، خدمة سلطويات اليمين الديني المصرة على ادعاء احتكار الحقيقة المطلقة وسلطويات الطائفية المعكوسة التي تتورط بها قيادات بعض الأقليات الدينية والمذهبية والعرقية بعد عقود التهميش الطويلة وسلطويات نخب الحكم القديمة التي يدفعها مرض عضال اسمه «هذه البلاد لنا حكمها» إلى محاولات متكررة للاستئثار بالسلطة وسلطويات نخب جديدة لا تحمل للقيم والإجراءات الديمقراطية غير الريبة وليس لها من هدف غير الانقضاض الفردي على الحكم؛ سينشطون جميعا لإقناعكم بكونهم المناوئين الوحيدين للمستبدين الحاليين وبقدرتهم على الإتيان بحلول سحرية لأزمات مجتمعاتنا الاقتصادية والاجتماعية وقد يعدونكم تحولات ديمقراطية قادمة وشراكة جادة مع المواطن وقبول لمبادئ سيادة القانون وتداول السلطة والشفافية والمحاسبة. 

    سينشطون لإقناعكم بذلك، بينما بعضهم يعمل على تجريد قوى ديمقراطية حقيقية من المصداقية بادعاء تنصلها من الدفاع عن الحقوق والحريات والمقاومة السلمية للطغيان، وبعضهم الآخر يروم بطائفيته المعكوسة تفجير بلادنا عبر حروب الكل ضد الكل الدينية أو المذهبية أو العرقية أو القبلية، وبعضهم يتحالف مع منظومات الاستبداد والسلطوية الراهنة للوصول إلى اقتسام للثروة والنفوذ وشراكة بينهم في الحكم لا شأن لها بالمواطن ولا محتوى ديمقراطي لها. لا تصدقوهم.

    لا تصدقوهم، فإلى هذا الزيف تستند الثورات المضادة التي ترتع اليوم في بلاد العرب. لا تصدقوهم، فالانصراف عن زيفهم هو خطوة المقاومة الأولى.

    (عن صحيفة القدس العربي اللندنية- 3 تشرين الثاني/ نوفمبر 2015)
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الربيع العربي

    الطائفية

    الديمقراطية

    الثورة المضادة

    السلطوية

    #
    في سوق السبايا

    في سوق السبايا

    السبت، 02 سبتمبر 2017 04:48 ص بتوقيت غرينتش
    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    خطأ المقارنة مع عالم ما بعد سبتمبر 2001!

    الجمعة، 20 نوفمبر 2015 09:48 ص بتوقيت غرينتش
    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    نحو تفكيك خطاب الثورة المضادة

    الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 09:35 ص بتوقيت غرينتش
    الخواء

    الخواء

    الأحد، 06 سبتمبر 2015 02:42 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: علي عبد البديع

      الثلاثاء، 03 نوفمبر 2015 10:20 م

      فكرتني صورتك بالكابتن "شطة" لاعب الأهلي السابق. هل تظن ان احدا يسمع لك و يحترم كتاباتك؟

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مصدر: مخابرات الأردن اعترضت رسائل بين عوض الله وابن سلمان

        مصدر: مخابرات الأردن اعترضت رسائل بين عوض الله وابن سلمان

        سياسة
      • بعد حكيمي.. الإنتر يقدم عرضا لضم نجم عربي آخر

        بعد حكيمي.. الإنتر يقدم عرضا لضم نجم عربي آخر

        رياضة
      • نافالني محروم من قراءة القرآن.. وسيقاضي السلطات الروسية

        نافالني محروم من قراءة القرآن.. وسيقاضي السلطات الروسية

        صحافة
      • استهداف سفينة إسرائيلية قبالة السواحل الإماراتية

        استهداف سفينة إسرائيلية قبالة السواحل الإماراتية

        سياسة
      • زيدان يضع شرطا على طاولة ريال مدريد مقابل تجديد عقده

        زيدان يضع شرطا على طاولة ريال مدريد مقابل تجديد عقده

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      توثيق تحولات أوروبا… بين اليمين واليسار والضرائب والهجرة توثيق تحولات أوروبا… بين اليمين واليسار والضرائب والهجرة

      مقالات

      توثيق تحولات أوروبا… بين اليمين واليسار والضرائب والهجرة

      لا تتوقف استطلاعات الرأي العام التي تجريها المراكز البحثية الأوروبية للتعرف على أولويات المواطنين والقضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تشغلهم وتفضيلاتهم بشأنها. حتى تسعينيات القرن العشرين والعقد الماضي كانت استطلاعات الرأي العام تظهر اهتمام الأوروبيين الواسع بقضايا السياسة الداخلية مثل تمايزات برامج أحزاب اليمين واليسار، ومواقف الائتلافات الحاكمة فيما خص النظم الضريبية وتقليص فجوة الدخول بين الأغنياء والفقراء، وضمانات الرعاية الاجتماعية للعاطلين عن العمل وللأطفال ولكبار السن.

      المزيد
      اليوم العالمي للمرأة عند العرب.. شيء من المساواة وطغيان مستمر للذكورية اليوم العالمي للمرأة عند العرب.. شيء من المساواة وطغيان مستمر للذكورية

      مقالات

      اليوم العالمي للمرأة عند العرب.. شيء من المساواة وطغيان مستمر للذكورية

      مر بالأمس اليوم العالمي للمرأة، ونساء العرب، وإن حققن بعض الإنجازات المساواتية وانتزعن هنا وهناك شيئا من حرياتهن في الحياة الأسرية وأماكن الدراسة ومواقع العمل، على معاناتهن من هيمنة اللغة الذكورية على الحديث العام..

      المزيد
      عن أبواب الأمل المشرعة في السودان عن أبواب الأمل المشرعة في السودان

      مقالات

      عن أبواب الأمل المشرعة في السودان

      جاء الحراك الديمقراطي للشعب السوداني في لحظة عربية فاصلة في 2019..

      المزيد
      مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين

      مقالات

      مصر… عن التوازن المفقود بين حقين أساسيين

      بعض الحكومات العربية، ومنها الحكومة المصرية، يعتقد أن ضمان حقوق المواطن الاقتصادية والاجتماعية يمكن أن يتأتى دون التزام بصون حقوقه المدنية والسياسية. كثيرا ما تذهب الأحاديث الرسمية لمسؤولي هذه الحكومات إما باتجاه التشديد على أولوية حقوق كالحق في التعليم والعمل والرعاية الصحية والتأمينات الاجتماعية إذا ما قورنت بحرية التعبير عن الرأي وحرية التنظيم ومشاركة المواطن السلمية في منظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية وإجراء انتخابات تنافسية ونزيهة وعلى نحو دوري، أو باتجاه الترويج لضرورة أن يسبق ضمان الحقوق الاقتصادية والاجتماعية الانفتاح على الحقوق المدنية والسياسية لكي يستقر المجتمع وتتماسك الدولة وتتقدم البلاد.

      المزيد
      التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر

      مقالات

      التعايش مع السلطوية أم طلب التغيير… عن حيرة الفكر العربي المعاصر

      يحوي الفكر العربي المعاصر تراثا تنويريا حقيقيا أسهم في صياغته وتطويره كتاب وأدباء وفنانون عاشوا خلال القرن العشرين بين ظهرانينا أو حنت عليهم المنافي حين ضاقت بهم الأوطان.

      المزيد
      عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية

      مقالات

      عالميا… هجر الطلب على الديمقراطية

      ..

      المزيد
      خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا

      مقالات

      خطر الوصم الاجتماعي لضحايا كورونا

      ..

      المزيد
      عودة الدولة في زمن الكورونا عودة الدولة في زمن الكورونا

      مقالات

      عودة الدولة في زمن الكورونا

      ..

      المزيد
      المزيـد