عربى21
الخميس، 22 أبريل 2021 / 10 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • النواب الأمريكي يقر قانونا يمنع فرض حظر سفر على أساس الدين
  • دبلوماسي إسرائيلي ينتقد قرار لبنان بتوسيع حدوده البحرية
  • ملك الأردن يوعز بإطلاق سراح معتقلي "قضية الفتنة"
  • امرأة ثانية تترشح للرئاسة السورية ضمن 11 مرشحا
  • الاحتلال يكشف قانونا يسعى إلى طرد الفلسطينيين من يافا
  • تراجع حاد لليرة التركية وسط ضغوط داخلية وخارجية
  • "دير القديس هيلاريون".. واحد من أهم آثار تاريخ فلسطين في غزة
  • تقرير أممي يحذر من زيادة صادمة بأعداد الفقراء في العراق
  • بيريز يرد على إمكانية إقصاء ريال مدريد من دوري أبطال أوروبا
  • وفاة ثالث برلماني عراقي جراء إصابته بفيروس "كوفيد-19"
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    غزة من أقدم مدن العالم وخط متقدم دفاعا عن فلسطين وبلاد الشام

    غزة ـ عربي21 ـ مصطفى عبد الرحمن
    # الخميس، 25 فبراير 2021 12:09 م بتوقيت غرينتش
    0
    غزة من أقدم مدن العالم وخط متقدم دفاعا عن فلسطين وبلاد الشام
    اكتسبت غزة أهمية بالغة بسبب موقعها الجغرافي الحساس عند ملتقى قارتي آسيا وإفريقيا- (فيسبوك)

    تعتبر مدينة غزة واحدة من أقدم مدن العالم، حيث اكتسبت أهمية بالغة بسبب موقعها الجغرافي الحساس عند ملتقى قارتي آسيا وإفريقيا، والذي منحها أهمية استراتيجية وعسكرية فائقة، لتكون شوكة في حلق كافة الغزاة والحصن الأخير لفلسطين وبلاد الشام من أي غزو.

    واعتبر المؤرخون مدينة غزة الخط الأمامي للدفاع عن فلسطين، بل وبلاد الشام، حيث كان لموقعها المتقدم دور عظيم في الدفاع عن العمق المصري في شمالها الشرقي، وجعلها ميدان القتال لمعظم الإمبراطوريات في العالم القديم والحديث، وهي: الفرعونية، والآشورية، والفارسية، واليونانية، والرومانية ثم الصليبية، وفي الحرب العالمية الأولى وحتى بعد احتلالها من قبل البريطانيين والإسرائيليين.

     



    وعزّز مكانة غزة عبر التاريخ موقعها المميز فوق تلة صغيرة ترتفع بنحو 45 متراً عن سطح البحر الذي تبتعد عنه نحو ثلاثة كيلومترات، حيث كانت غزة القديمة تحتل مساحة تقدر بنحو كيلومتر مربع فوق هذه التلة، يحيط بها سور عظيم له عدة أبواب من جهاته الأربعة، وكان أهمها: باب البحر أو باب "ميماس" نسبة لمينائها غرباً، وباب "عسقلان" شمالاً، و"باب الخليل" شرقاً، وأخيراً "باب الدورب"، وباب "دير الروم" أو "الداروم" جنوباً.

     



    واعترى هذه التسميات الكثير من التبدل وفقاً لاختلاف وتبدل الزمن والإمبراطوريات، وكانت هذه الأبواب تغلق مع غروب الشمس، ما جعلها حصينة مستعصية على أعدائها.

    ويرى بعض المؤرخين أن العرب الكنعانيين أنشأوا غزة في الألف الثالثة قبل الميلاد، ويرى البعض أنها تعود في نشأتها للعرب المعينيين "Minaeons" الذين كانوا يقطنون في جنوب الجزيرة العربية في القرن الثامن عشر قبل الميلاد، وأنهم وضعوا حجر أساسها، أو على الأقل ساعدوا في نموها وازدهارها. 

     



    ويذكر المؤرخون أن بناة غزة الأقدمون وأول من استوطنها هم المعينيون، والسبائيون، والعويون، والكفتاريون، والعناقيون، والمديانيون، والأدميون، والعموريون، إلا أن الكنعانيين هم أول من سكنوها وحافظوا على وجودها، وتركوا بصماتهم على تاريخها الطويل، ولقد كان لغزة شأن كبير مع المصريين القدماء والفراعنة، حيث عبرها الكثير من ملوك مصر الفراعنة، إما لفتحها أو للانطلاق منها لفتح الشام، واتخذها تحتمس قاعدة لهجومه، فقد كانت غزة الموقع المتقدم للدفاع عن العمق المصري في شمالها الشرقي؛ ففي أيام الحرب جعلها المصريون قاعدة للجيش المصري، وفي أوقات السلم جعلوا منها المقر الرئيسي لممثل فرعون في بلاد الشام.

    وقال المؤرخ الدكتور عبد اللطيف أبو هاشم والذي له عدة مؤلفات عن تاريخ مدينة غزة وآثارها والعديد من الكتب والأبحاث العلمية المحكمة عن المخطوطات العربية والتراث العربي الإسلامي: "إن غزة مدينة تاريخية قديمة من قواعد فلسطين الشهيرة، وتعد من أقدم المدن التي عرفها التاريخ فقد صمدت لنوائب الزمان حتى أنه لم يبق فاتح من الفاتحين أو غازٍ من الغزاة إلا وكان له معها قصة إما أن يكون قد صرعها أو قد صرعته على طول المدى". 

    وأشار أبو هاشم في حديثه لـ "عربي21" إلى أن مدينة غزة هي المفتاح الوحيد لجنوبي فلسطين وشرق مصر لذلك فقد توالت عليها الغارات من الشمال والجنوب على حدٍ سواء. 

    وأوضح أن أفضل طريق تجارية في العالم القديم هي التي كانت تبدأ من جنوب بلاد العرب ينتهي أحدهما في غزة على البحر المتوسط ويمتد الثاني في طريق الصحراء إلى تيماء ودمشق وتدمر.

     



    وشدد على أن مدينة غزة كانت من أهم المدن الفلسطينية الأربعة الجنوبية وهي غزة، عسقلان، أسدود، وعقرون.

    وأضاف أبو هاشم: "العناصر الحياتية لمدينة غزة وعبقرية مكانها، هي التي أمدتها بأسباب البقاء والخلود فالموقع هيأ لها الأمن والأمان، وما يزال استراتيجيًا كبوابة بين قارتين وواحة صحراء وقاعدة عسكرية وسوق تجارية بين إقليمين متباينين، وهي الخط الساخن بين إمبراطورتين، وقد شكلت العمق الاستراتيجي للدفاع عن أهم شريان عالمي وهو قناة السويس".

    واعتبر أبو هاشم أن لمدينة غزة وموقعها الجيوسياسي أهمية كبرى لدى الفاتحين والغزاة على مدار التاريخ، حيث كان يطلق عليها قديماً: (دهليز الملك)، ويعبر عنها:(بالمملكة الغزية)، ثم أصبح يطلق عليها: "بوابة الفاتحين"، فهي تمثل حلقة وصل مهمة بين قارتين آسيا وأفريقيا، وهي بوابة آسيا وقد عدت من فيالق الشام الخمسة (غزة وعسقلان ـ واللد والرملة ـ وحبرون ونابلس).

    وأوضح انه مدينة غزة لعبت دورًا كبيرًا أثناء الحرب العالمية الأولى وإرهاصاتها السابقة (1914 ـ 1917)، حيث كانت من خلال موقعها الاستراتيجي والجيوسياسي محور الارتكاز في التصدي للجيش البريطاني  من قبل الجيش التركي المرابط في المدينة.

    ويرى المؤرخ الفلسطيني أن احتلال مدينة غزة كان من أهم الأسباب التي أدت لاحتلال باقي المدن الفلسطينية حتى القدس، مشيرا إلى دورها المركزي في التصدي وإعاقة تقدم القوات البريطانية المرابطة في الجهة الجنوبية حتى القنال (قناة السويس) مدة ثلاث سنوات من (1914-1917م)، وذلك بسبب الدفاع والاستبسال من قبل الجيش العثماني المنتشر عبر أرجاء المدينة شرقًا وغربًا وشمالًا وجنوبًا حتى حدود القنال، موضحاً كيف سقطت باقي المدن الفلسطينية فور سقوط غزة مباشرة، حيث لم يواجه الجيش البريطاني أية مقاومة فيها حتى وصل مدينة القدس دون أي رد أو مقاومة بل وجد ترحيبًا. 

    وأشار أبو هاشم إلى انه من أهم نتائج الحرب والمواجهات التي حدثت الخراب الكبير الذي حدث بسبب المعارك التي دارت فيها وحولها، وقد تهدم منها ما يزيد عن ثلثها، ومن ثم هجرها أهلها.

    وأكد أن مدينة غزة تحملت كل نتائج الحرب بسبب صمودها في وجه الانجليز الأمر الذي لم يحدث في أي مدينة أخرى من المدن والقرى التي تحيط بغزة أو الممتدة حتى القدس.

    وشدد على أن غزة رغم كل ما تعرضت له إلا أنها لعبت دورا مهما في المقاومة بعد أن استعادت عافيتها فصمدت خلال حرب 1948، وكانت معقلا للفدائيين في سبعينات القرن الماضي، واندلاع انتفاضة الحجارة في نهاية العقد الثامن من القرن الماضي.

    وكان لغزة الدور الكبير في الحفاظ على القضية الفلسطينية لتكون عاصمة السلطة الفلسطينية عام 1994م قبل انتقالها إلى رام الله، لتعيد انتفاضة الأقصى عام 2000 الدور الريادي للمقاومة وذلك بابتكار الصواريخ محلية الصنع لتجبر الاحتلال على الانسحاب من غزة عام 2005.

    وتعرضت غزة لحصار مشدد منذ عام 2006 و3 حروب طاحنة تمكن المقاومة التي شكلت لها قاعدة صلبة في غزة من التصدي له لجيش الاحتلال بكل بسالة.

    ومن جهته أكد الدكتور أيمن حسونة الحاصل على درجة الدكتوراه في علم الآثار القديمة، وأستاذ مساعد في قسم التاريخ والآثار في الجامعة الإسلامية بغزة أن موقع مدينة غزة تتنوع ما بين العصور الموغلة في القدم التي تبدأ منذ العصر البرونزي القديم 3300 ق.م، والوسيط 2200ق.م، والحديث 1500ق.م، والعصور القديمة المتمثلة في العصرين الروماني والبيزنطي مابين القرن الأول والخامس الميلادي.

    وقال حسونة لـ "عربي21": "الموقع الجغرافي والاستراتيجي لغزة جعلها المحطة الأولى لقاطعي صحراء سيناء (المسمى قديما طريق حورس) لاسيما للقادم من مصر والمغادر لها. لذا فقد كانت هدفا استراتيجيا للجيوش طوال مدة الصراعات الحضارية القديمة".

     



    وأضاف: "هذا الموقع شجع قاطنيها على الاشتغال بالتجارة منذ القدم، إذ أصبحت غزة بوابة تجارية تربط بين الحضارات القديمة، فقد ربطت الطريق التجاري الأفريقي بالطريق الآسيوي، وكذلك الحضارات الأوروبية عبر الطريق التجاري البحري على ساحل البحر الأبيض المتوسط".

    وأشار حسونة إلى أن موقع غزة كان أقرب محطة تجارية برية لتجارة العرب التي ازدهرت عبر دولة الأنباط في الأردن، الذين كان لهم علاقات متميزة مع تجار مدينة غزة.

    وقال أستاذ التاريخ: "في الفترة المسيحية المبكرة اشتهرت غزة بكثرة شهدائها الذين خاضوا صراعا مريرا مع الوثنية في المدينة، وقد ارتبط اسم المدينة باسم القديس هيلاريون الغزاوي الذي كان أول من ادخل نظام الرهبنة إلى فلسطين وبلاد الشام، حيث ينسب له تأسيس أقدم دير في فلسطين".

    وأضاف: "تعد مدينة غزة ذات أهمية خاصة لعدد من الرحالة والمستكشفين فقد بدأ النشاط الأثري في إقليم غزة، في القرن التاسع عشر، حيث زار المنطقة عددا من الرحالة والمستشرقين الذين استكشفوا المنطقة ودونوا شيئا عنها".

    وأكد الدكتور عبد القادر حمّاد الأستاذ في جامعة الأقصى والباحث والخبير في السياحة الفلسطينية على أن مدينة غزة تتميز بأهميتها السياحية، خاصة وأنها تمثل البوابة الرئيسية التي تتصل بالعالم الخارجي من خلال مصر، فضلاً عن وجود العديد من العوامل الجغرافية الطبيعية والبشرية التي تؤثر على النشاط السياحي فيها، وبالتالي تحدد مدى ازدهارها وتطورها.

     



    وقال حمّاد لـ "عربي21": "تقع غزة في موقع جغرافي فريد باعتبارها جزءاً رئيسياً من فلسطين التاريخية التي تحتل موقعاً جغرافياً فريداً في قلب العالم القديم والجديد، مما جعل الانتقال إليها سهلاً وميسوراً، سيما وأنها تتصل بالعالم الخارجي من خلال معبر رفح البري، كما تتصل بفلسطين التاريخية من خلال معبر بيت حانون وصولاً إلى الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية".

    ويتيح هذا الموقع لغزة بحسب حمّاد فرصة الجذب السياحي حيث يمر بها السائحون والزوار والحجاج القادمون من مصر ومناطق أخرى باتجاه المناطق الأخرى خاصة في القدس وبيت لحم والناصرة مما يعطي لها فرصة أن يقضي هؤلاء بعض الوقت لزيارة ما تتميز به من معالم مختلفة.

    واعتبر مظاهر السطح وطبوغرافية بغزة، من المقومات الجغرافية الهامة التي من الممكن أن تلعب دوراً هاماً في الجذب السياحي لها، خاصة وأن تضاريسها تعتبر جزءاً متقلصاً من السهل الساحلي الفلسطيني الذي ينتهي في الغرب على شاطئ البحر المتوسط بخط ساحلي شبه مستقيم، مقوس نحو البر قليلاً.

    وأكد حمّاد أن الفلسطينيين فتحوا غزة منذ أقدم الأزمنة، وكانت من المدن الفلسطينية الخمس المشهورة وهي: غزة، عسقلان، اسدود، وعاقر، وجت "غات".

    واعتبر أن أجمل ما في غزة هو بحرها، شاطئها، وساحلها وسمائها، رمالها الذهبية البراقة، وشمسها ودفؤها، ونسيمها العليل. 

    وقال:"إن غزة عروس البحر الجميلة كانت تجذب السياح إلى بحرها وشاطئها، حيث تعتمد كثيراً في اقتصادها على السياحة قبل ان يفرض عيها الحصار المشدد".

    وأوضحت نريمان خِلة المرشدة السياحية في وزارة السياحة والآثار الفلسطينية أن مدينة غزة تحضن مئات المواقع الأثرية موزعة على الحقب الزمنية.

     



    وقالت خِلة لـ "عربي 21": "غزة القديمة من أقدم المدن المتجذرة في عمق التاريخ، تعاقبت عليها العديد من الحضارات، نظراً لموقعها الجغرافي المهم، ما ساهم في رسم طابع معماري خاص بها في كل حقبة تاريخية، فقد كانت البلدة القديمة بغزة تتكون من أربعة أحياء، هي: الدرج، والزيتون، والشجاعية، والتفاح".

    وأضافت: "غزة القديمة تروي على أرضها حكايات وقصصاً عشقها الساكن فيها، فقد بنيت على هذه الطريقة المعمارية منذ زمن بعيد، لتبقى لوحة مسكونة بخطوات من مروا عليها عبر الزمن وأقاموا فيها من أقوام وشعوب، غزة العتيقة تحمل عبق آلاف السنين من معمار أثري".

    وتابعت: "من يسير في طرقاتها تصادفه الجدران العتيقة التي تتميز بالبناء العتيق، والأقواس التي تتميز بلونها الرملي والتي تعود إلى الحقبة العثمانية، وجزء آخر يعود للحقبة المملوكية، مدينة تعاقبت عليها العديد من الحضارات، نظراً لموقعها المميز، ما ساهم في رسم طابع معماري خاص بها في كل حقبة تاريخية".

    وأوضحت خِلة أنه مع مرور الزمن امتدت البلدة القديمة وتوسعت مساحتها، وتمدد البناء الخرساني الجديد، فساهم في تهدم واندثار العديد من المباني القديمة، ولم يبقَ إلا القليل من المباني الأثرية القديمة وهو ما يقارب 146 بيتاً، وتمثل حوالي 80% مما هو متوفر من مبانٍ تقليدية، أما الجزء المتبقي فهو عبارة عن مبانٍ عامة كالمساجد والكنائس والزوايا والمدارس والمقابر والأسواق والحمامات، وتتوزع البيوت التقليدية على أحياء البلدة القديمة.

    وأشارت إلى أن النظام الإنشائي الذي بنيت فيه البيوت التقليدية في مدينة غزة هو نظام الحوائط الحاملة، ومادة البناء الأساسية هي الحجر الرملي، بالإضافة إلى الحجر الجيري والرخامي والفخار والطين، ولا يزال يوجد نماذج مميزة من البيوت التقليدية في البلدة القديمة بغزة تشهد على عراقتها وأصالتها مثل قصر الباشا والمسجد العمري وحمام السمرة وكنيسة بيرفيريوس.

     

     


    #

    فلسطين

    غزة

    تاريخ

    تقرير

    #
    الشقيري.. أسس منظمة التحرير واصطدم بالقادة العرب والفصائل

    الشقيري.. أسس منظمة التحرير واصطدم بالقادة العرب والفصائل

    الإثنين، 22 فبراير 2021 10:43 ص بتوقيت غرينتش
    "التشريعي الفلسطيني".. صرح تاريخي شامخ منذ العهد العثماني

    "التشريعي الفلسطيني".. صرح تاريخي شامخ منذ العهد العثماني

    الخميس، 18 فبراير 2021 12:58 م بتوقيت غرينتش
    المؤرخ مصطفى كبها والحاجة لتأريخ الحدث الفلسطيني

    المؤرخ مصطفى كبها والحاجة لتأريخ الحدث الفلسطيني

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 01:47 م بتوقيت غرينتش
    الكوفية الفلسطينية من غطاء رأس إلى رمز وطني يتوشحه الأحرار

    الكوفية الفلسطينية من غطاء رأس إلى رمز وطني يتوشحه الأحرار

    الخميس، 11 فبراير 2021 12:59 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • نائب معارض يهدد الرئيس التركي بمصير مندريس.. وأردوغان يرد

        نائب معارض يهدد الرئيس التركي بمصير مندريس.. وأردوغان يرد

        تركيا21
      • هجوم صاروخي على ديمونا والاحتلال يتّهم دمشق ويقصف ريفها

        هجوم صاروخي على ديمونا والاحتلال يتّهم دمشق ويقصف ريفها

        سياسة
      • مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان

        مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان

        سياسة
      • هجوم حاد على ناصر القصبي بعد مشاهد أغضبت المشاهدين

        هجوم حاد على ناصر القصبي بعد مشاهد أغضبت المشاهدين

        عالم الفن
      • ماذا يعني إعلان واشنطن مقاطعة "مسار أستانا" في سوريا؟

        ماذا يعني إعلان واشنطن مقاطعة "مسار أستانا" في سوريا؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "دير القديس هيلاريون".. واحد من أهم آثار تاريخ فلسطين في غزة "دير القديس هيلاريون".. واحد من أهم آثار تاريخ فلسطين في غزة

      فلسطين الأرض والهوية

      "دير القديس هيلاريون".. واحد من أهم آثار تاريخ فلسطين في غزة

      يُعتبر "دير القديس هيلاريون" الدير الأثري الوحيد في فلسطين، حيث يعود تاريخه إلى حوالي ما قبل 17 قرنا من الزمن، وهو واحد من أهم الآثار الشاهدة على تاريخ فلسطين، ويسجّل قصة راهب فلسطيني عاش المطاردة خارج فلسطين ودفن في هذا الدير..

      المزيد
      صناعة الطباعة وظهور المكتبات عريقة بفلسطين قبل نكبة 48 صناعة الطباعة وظهور المكتبات عريقة بفلسطين قبل نكبة 48

      فلسطين الأرض والهوية

      صناعة الطباعة وظهور المكتبات عريقة بفلسطين قبل نكبة 48

      عرفت فلسطين الطباعة منذ منتصف القرن السادس عشر الميلادي. وكان للإرساليات التبشيرية في القرن التاسع عشر أثر في دفع حركة الطباعة إلى الأمام. وقد أنشأ الآباء الفرنسيسكان في القدس مطبعة عربية سنة 1846م..

      المزيد
      حيفا.. مدينة التوت والأرجوان تقاوم على جبل الكرمل حيفا.. مدينة التوت والأرجوان تقاوم على جبل الكرمل

      فلسطين الأرض والهوية

      حيفا.. مدينة التوت والأرجوان تقاوم على جبل الكرمل

      تعد مدينة حيفا من أكبر وأهم مدن فلسطين التاريخية، تقع على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، وتبعد عن القدس حوالي 158 كم إلى الشمال الغربي..

      المزيد
      أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين

      هذه المرة سنتناول عائلة شاعرين تشكلت من خمسة أعلام من عائلة. الشاعران هما حسين أفندي الحسيني (1841 ـ 1909) نقيب أشراف غزة، وعبد الحي أفندي الحسيني (... ـ 1912) الناشط الذي نفي مع شقيقه إلى تركيا..

      المزيد
      زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم

      فلسطين الأرض والهوية

      زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم

      إذا ما سُئلت: "لماذا أنت مع فلسطين؟"، أجيب بقولٍ واحد: لأن فلسطين هي هوية كل أحرار العالم، وجنسيتهم، وإذا كان "مصطفى كامل"، الزعيم المصري، قد هتف ذات يوم: "لو لم أكن مصريا، لوددت أن أكون مصريا"، فأنا أفتخر بأن أقول: "لو لم أكن مصريا.. لوددت أن أكون فلسطينيا".

      المزيد
      يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين

      فلسطين الأرض والهوية

      يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين

      تعود قصة يوم الأسير الفلسطيني للعام 1974م، حينما أقره المجلس الوطني الفلسطيني باعتبار يوم 17 نيسان (إبريل)، يوماً للوفاء للأسرى الذين سقطوا شهداء داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتقديرا لنضالات وصمود وتضحيات الأسيرات والأسرى..

      المزيد
      المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا

      فلسطين الأرض والهوية

      المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا

      ثمة شهيدات وجريحات وأسيرات وأمهات ثائرات فلسطينيات قدمن الكثير لفلسطين على مذبح الحرية والتحرير والعودة، ومنهن: الشهيدة شادية أبوغزالة، والشهيدة رجاء أبوعماشة، والشهيدة دلال المغربي، وشهيدة يوم الأرض في الثلاثين من آذار/ مارس 1976 خديجة شواهنة..

      المزيد
      شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار

      فلسطين الأرض والهوية

      شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار

      تعود بدايات الوجود الشركسي في فلسطين والوطن العربي إلى عام 1878، وفي روايات أخرى إلى عام 1870 إبان عهد الإمبراطورية العثمانية.

      المزيد
      المزيـد