هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خصصت صحيفة "التايمز" الأربعاء، مقال رأي عن حروب المياه المحتملة، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط..
شهدت الكرة السودانية، الإثنين، حدثا طريفا قبيل انطلاق مباريات الدوري التأهيلي، كان بطله ملعب "واد مدني".
تستمر المخاوف من انهيار كامل في لبنان، بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية في البلاد، وسط انقطاعات في الكهرباء والماء ونسب بطالة عالية، ودون حكومة بعد اعتذار سعد الحريري عن تشكيلها على وقع خلافات مع رئيس البلاد عون..
المأساة الأكبر في مشكلة المياه أنها من نوعية المشاكل التي لا تفلح معها الحلول قصيرة الأمد، فهي دائما تراكمية. ولأن معظم الأنظمة العربية مشغولة بنظريات أمنية قصيرة الأمد، ومرتبطة بالشق العسكري والإعلامي فهي لم تولِ اهتماما يذكر في هذه القضية..
سلطت صحيفة "التايمز"، الضوء على احتجاجات شح المياه التي شهدتها مقاطعة خوزستان جنوب غرب إيران، وما أسمتها "ردود الفعل النادرة للمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي على الاحتجاجات"..
نفى الاحتلال الإسرائيلي، تورطه في أزمة سد النهضة، مشيرا إلى أنه "يقف على مسافة واحدة من جميع الأطراف"، على حد زعمه.
تمسك إثيوبيا بأن إعلان المبادئ تضمن موافقة مصرية سودانية على إطلاق يد إثيوبيا في السد فغير صحيح، والصحيح هو أن مصر والسودان اعترفتا بحق إثيوبيا في بناء السد من أجل التنمية؛ بشرط احترام إثيوبيا التزاماتها في القانون الدولي للمياه. فتمسكت إثيوبيا بجزء يهمها في الإعلان وتجاهلت التزاماتها
الوضع جد خطير، وما زلنا نبحث في مصر عن رجل رشيد، فحتى قرار ضرب السد لن يجدي بعد الملء الثاني لما يترتب عليه من تدمير بالسودان الشقيق. ولو كان السيسي يريد ذلك لفعله والسد في مراحل إنشائه الأولى، ولكن التعمد في السكوت واضح وملموس، وليس أمام من بقي في قلبه ذرة حب لوطن إلا الاستيلاء على منطقة السد
لوّح وزير الموارد المائية العراقي، مهدي رشيد الحمداني، باللجوء إلى المجتمع الدولي والأمم المتحدة في حالة عدم التزام إيران بإطلاق الحصص المائية..
رفض تجمع "مجابهة التطبيع" الأردني صفقة شراء كمية مياه إضافية من المياه من الاحتلال الإسرائيلي.
لم يعد المواطن المصري يصدق تصريحات السيسي ونظامه، وبات العطش خطرا حقيقيا يطرق أبواب مائة مليون مصري، ومثلت جلسة مجلس الأمن الأخيرة المسمار الأخير في نعش مسار المفاوضات التي لن تنتهي إلا بانتهاء إثيوبيا من سد النهضة، تاركة وراءها ملايين المصريين والسودانيين يعانون من خطر العطش وفقدان شريان الحياة
أعلنت الأردن الخميس، التوصل إلى اتفاق مع الاحتلال الإسرائيلي، لشراء كميات إضافية من المياه، بواقع 50 مليون متر مكعب سنويا.
أخطأت القاهرة حين سمحت لإثيوبيا بوضع حجر الأساس لسد النهضة، وأخطأت حين وقع السيسي على اتفاقية المبادئ، وأخطأت حين تركت إثيوبيا تمضي قدما بقرار منفرد نحو إنهاء السد، وستخسر النيل إذا لم تتحرك بالسرعة الكافية في لحظات السد الأخيرة
تعد مصر واحدة من أكثر دول العالم التي تعاني من الشح المائي، بحسب تصريحات وزير الري المصري، محمد عبدالعاطي الأمر الذي استلزم اتخاذ العديد من الإجراءات والسياسات التي تستهدف ترشيد استخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه.
لقد فعل ما عليه فعلا، لكن ليس لمصلحة مصر ولكن لصالح إثيوبيا، فليشكروه!
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، في تقرير تناولت فيه منطقة الأهوار الواقعة جنوب العراق، إنها تواجه خطر الجفاف من حين لآخر لأسباب عدة..