هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جدد رئيس سلطة الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي تأكيده للمصريين أنه لا توجد خدمة في مصر تتم دون مقابل..
?رغم أنها إحدى المتنفسات الهامة للمصريين للتنزه طوال العام، وفي الأعياد والمناسبات، إلا أن سلطات الانقلاب العسكري بمصر أوصدت بابها بوجه الفقراء..
قال السفير الإسرائيلي الأسبق في القاهرة تسفي ميزال إن "الكشف عن اللقاء السري الذي جمع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في آيار/ مايو الماضي لبحث علاقاتهما الثنائية، ومستقبل الوضع القائم في غزة، يؤكد رغبة السيسي بأنه يخشى التعاون العلني مع إسرائيل..
قال مراقبون ومحللون سياسيون إن لقاء المفاجئ، قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي مع العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في مدينة "نيوم" شمال السعودية، الثلاثاء، تتجاوز ما جاء في بيان الرئاسة المصرية من أن اللقاء ناقش العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى ما أبعد من ذلك بكثير.
دعت الجبهة الوطنية المصرية إلى تشكيل "هيئة تحقيق وطنية مستقلة في مذبحة رابعة، تحدد المسؤوليات، وتكشف كل الأبعاد، وتحيل كل مجرم للمساءلة القضائية"، مضيفة: "إن تعذر تشكيل هذه الهيئة الوطنية المستقلة فلتشكل الأمم المتحدة لجنة محايدة من خلال مجلس حقوق الإنسان التابع لها".
في الذكرى الخامسة لفض اعتصامي ميداني رابعة العدوية والنهضة، وجه النشطاء عدة اتهامات للنظام العسكري ولجميع القوى السياسية في مصر، محملين إياهم مسئولية "المجزرة".
نشرت صحيفة "تسايت" الألمانية تقريرا تحدثت فيه عن سعي النظام المصري إلى طمس ملامح مجزرة رابعة. فبعد مرور خمس سنوات على هذه المجزرة الفظيعة، يعمل نظام السيسي على قمع كل معارض بهدف طي صفحة جرائمه للأبد.
أم دنيا والعسكري.. مسلسل الخوف في الحلقة الـ"رابعة"
أثار استبعاد النظام العسكري الحاكم في مصر عدد من الإعلاميين الموالين له مؤخرا التساؤلات حول دلالات تلك الخطوة وحول إدارة النظام ظهره لمن خدموه عبر أذرعه الإعلامية..
رابعة تذكرنا بتضحياتها أن علينا أن لا ننسى القصاص، وأن نقوم بكل ما من شأنه الحفاظ على إنسانية مجتمع وعلى قدرة أمة، فلن يفلت المستبد ولن يفلت القاتل، نداء رابعة لا يموت، كاشفة فارقة ناقدة..
ندّدت منظمة العفو الدولية "أمنستي" بحالة "الإفلات من العقاب" التي تنعم بها قوات الأمن المصرية بعد مرور خمس سنوات على فضّها اعتصامي رابعة العدوية والنهضة في القاهرة في "مجزرة" سقط فيها مئات القتلى.
نعم يا سادة.. "السيسي" في ورطة، لكنها مع العمل بعيدة الأمد والأجل.. وأنتم أيضا في ورطة، مع الآمال دون أفعال، بشنطكم وحقائبكم الممتلئة بالترهات.. لإثبات أنها حقيقية ومداراة الأوهام والأحلام فيها!
دعت 15 منظمة حقوقية الأمم المتحدة والأجهزة الدولية المعنية، لاعتبار يوم "14 آب/ أغسطس" من كل عام..
كشفت القناة العاشرة الإسرائيلية الاثنين، أنه جرى عقد قمة سرية بين رئيس الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في العاصمة القاهرة،
لقد اعترف مُهاب، والاعتراف سيد الأدلة، بأن الرئيس محمد مرسي عزله، كما عزل المشير طنطاوي وآخرين، وإن أعلن سعادته بذلك فإنه مردود عليه بأنه لم يبادر بالاستقالة، مع استهجانه لأن يعمل تحت رئاسة مدني وباعتباره صاحب فتوحات عسكرية "في المنام"، ولا يجوز لعسكري مقاتل على خط النار مثله أن يعمل تحت رئاسة "مدرس
مرت خمس سنوات على مجزرة رابعة، عندما اعتدى الجيش المصري على الآلاف من المتظاهرين الذين كانوا يحتجون ضد الإطاحة بالرئيس المصري السابق، محمد مرسي. وقد قُتل الكثيرون منهم بالرصاص أو اختناقا بالغاز المسيل للدموع.