هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كم هي الإنجازاتُ التي تعطّلت؟ وكم هي المشاريعُ التي توقّفت؟ وكم هي الاختلافاتُ التي تنامَت وتعاظَمت بين الكيانات والجماعات والتّنظيمات والتيارات القائمة حول من يسجّل باسمه الإنجاز؟!
كان الجو العام هو الميل إلى طمأنة الأمريكان، الذين حسموا أمرهم، ولو بشكل ناعم، باتجاه دعم القوى المضادة للثورة، أو محاولة إعادة توجيهها باتجاهات تخدمهم، أو تحرفها عن بوصلتها.
المقاربة الروسية لاختراق مناطق النفوذ الأمريكي تتكرر في العديد من الملفات والأزمات مستعينة بثقلها السياسي والدبلوماسي في المحافل الدولية.
يرى الكاتب المصري جمال نصار أن كل من يساهم أو يساعد في تمرير التعديلات الدستورية في مصر من الداخل أو الخارج، فهو مشارك لا محالة في تدمير مؤسسات الدولة المصرية، ويهدم بمعوله بقصد أو بدون قصد ما تبقّى منها..
مع مرور سبعين عاما على استشهاد البنا، إلا أنه لا يزال هناك الكثير مما يجهله الناس عن الرجل، بل مما يجهله أعضاء جماعته عنه، وكذلك قادتها..
لماذا نعتب على غير الثوار مع ما نراه ينمو في المعسكر الثوري، بخاصة في المهجر؟
هل حجاب المرأة المسلمة يشكل تهديدا للأمن أو السلم الاجتماعي؟
حزب سياسي نشط ملك للمصريين جميعا، يدخل معركة الثورة بكل جوانبها، تخطيطا وقيادة وتنفيذا، ويناور ويفاوض ويضغط ويبني علاقات ويربي كواد،ر ويخطئ ويصيب، ومفتوح للجميع
لا شيء يعبّر عن الحوار/ النقاش العقيم جملة وتفضيلاً أكثر من الخلاف والسجال حول بيانه الختامي الهامشي غير المؤثر في كل الأحوال. وأسوأ ما جرى كان استبعاد ملف المصالحة
إذا كان عبد الناصر قد أسس نظام الحكم العسكري في مصر، فإن السيسي يعمل الآن على دسترة هذا النظام العسكري!
ما يهمنا هنا في هذا المقال إدارته الاقتصادية للدولة العثمانية، سواء من حيث سياستة المالية أو النقدية أو التجارية أو الهيكلية، والتي اتسمت بالرشد الاقتصادي والاعتماد على الذات، رغم وراثته دولة مثقلة بالضعف والديون والإفلاس..
بما أن المصالحة وصلت لطريق مسدود، وأصبحت صعبة المنال، ومن المُستحيل تحقيقها في ظل التعنت الواضح من طرفي الانقسام، وتمسك كل طرف منهما بشروطه ومصالحه الخاصة التي يسعى لتحقيقها بشتى الوسائل والطُرق، حتى وإن كانت على حساب الشعب المغلوب على أمره، فالأجدر أن نصرخ وبصوتٍ عالٍ: تسقط المُصالحة، ولتذهب للجحيم
أربعين عاماً على ثورة إيران، تتصدر مشكلة الاقتصاد الساحة الإيرانية، لعدة أسباب، أوّلها جملة العقوبات الأمريكية المفروضة على النظام الإيراني، وثانيها الحروب والمشاركة العسكرية التي نفّذتها إيران في عدة دول في الإقليم
يرى السفير المصري السابق عبد الله الأشعل، أن السؤال الذى يجب أن يلح في الذكرى الأربعين للثورة الإيرانية هو: لماذا نجحت إيران وتدهور حال العرب وازدهرت إسرائيل؟ وأين القضية الفلسطينية في هذا المعترك؟
منذ عام 2003 لم يستطع السنة الاجتماع في جبهة واحدة، فقد انقسموا بين مشارك للعملية السياسية وبين معارض لها ومنحاز إلى المقاومة، إلى أن انهارت المقاومة لتخلفها القاعدة ثم داعش التي رفضها الجميع.