هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعرض الكاتب والباحث المصري عصام تليمة اليوم لموقف الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي من مشاركة الإخوان المسلمين في الانتخابات الرئاسية في مصر..
?إنّ من مستلزمات استمرار النظام الانقلابي في مصر إشاعة الرعب بين الناس، رعبا ليس مقتصرا على أجهزته القمعية، بل على تكرار الأزمات والنكبات، حتى تصبح حالة المواطن المصري ترقبا مستمرا لما هو آت!
بدأ الحديث والجدل يدور مُجددا حول الانتخابات التشريعية الفلسطينية وما فيها من ألغام وعقبات مُتوقعة تحول دون إجراؤها في عموم الوطن،
عندما اعتدى مواطن أمريكي على مراهق مسلم أسود وقتله.. وقد قُدَم القاتل إلى المحاكمة، ولكن والد الضحية أعلن في المحكمة وسط ذهول الحاضرين عن تسامحه مع القاتل
من الواضح ارتفاع حدة التصعيد على جبهات الصراع الفلسطيني ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، كما يظهر ذلك على حدود قطاع غزة، حيث عودة البالونات الحارقة والناسفة..
لأن محمد علي كان يتمتع بشخصية قوية، فقد تمّهد له الطريق لتولي منصب الوالي عام 1805. وبرع في إبرام التحالفات والتخلص من خصومه من أجل التشبث بالحكم وتوريثه لأبنائه. وقد نجح في ذلك لحين من الزمن.. لكن جاء وقت وانتهى حكمه وحكم أسرته، وظلت آثار جرائمه شاهدة عليه.. فهل من معتبر؟!
الكرامة قيمة سابقة على الحرية وعلى العدالة، فما يستحث الأفراد والجماعات هو توقها للكرامة، واسترخاص الحياة من أجلها
الاتفاق الروسي الإسرائيلي، على إخراج وطرد كل القوى "الأجنبية" من سوريا، هو اعتراف متبادل من قوتي احتلال بشرعية وحرية حركتهما فوق الأرض السورية، بمباركة النظام المشغول بتأمين الحماية لنفسه من نفس القوى المحتلة. وبوتين يعتبر نتنياهو بطل وليس محتلا، طالما اتفقا على تأمين النظام في دمشق
في مطلع التسعينيات، بدأت قطر برسم استراتيجيات جديدة لسياساتها الداخلية والخارجية، كان من بينها امتلاك قوة التأثير بدلاً من قوة السلاح
لم تستطع الحكومة الأردنية توفير 200 ألف فرصة عمل للسوريين في مهن لا يعمل بها الأردنيون، ولم تستطع خلق فرص لوظائف للأردنيين
إن تنظيم الدولة يحتاج إلى سنوات وسنوات لتأهيل قواته من جديد وإعادة تعبئتها لمهمات قتالية، بعد الانتكاسات المتلاحقة والهزائم المتعاقبة التي مني بها خلال العامين المنصرمين، إلا إذا حصل (تخادم سياسي) بينه وبين إيران ومليشياتها وعملائها في العراق.
الحقيقة التي يجب أن يفهمها الغاضبون الذين نزلوا في ميدان التحرير ورمسيس والإسكندرية ودمنهور والشرقية؛ أن الإبداع هو سيد الموقف، فإن صاحب الغاضبين الإبداع، فإن جهودهم للتغيير ستكلل بالنجاح.
عرض الفيلم بهذا الشكل المنقوص أرسل رسالة سلبية عن الرئيس مرسي، الصامد في محبسه حتى الآن.. ما كان يستحقها، بل يستحق أن يخلد في التاريخ المصري
الأنظمة العربية المستبدة، بسبب هذه الرعاية الغربية، لم تعد تلتفت إلى ما تصدره المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية والأممية من تقارير وتحقيقات عن الأوضاع الحقوقية والإنسانية الكارثية في بلدانها، وهذا ما جعلها تتمادى في خروقاتها وانتهاكاتها الجسيمة لحريات وحقوق الشعوب
هبت رياح التغيير مرة أخرى على العالم العربي من الجزائر إلى السودان، والبقية تأتي. هبت النسائم بعد يأس القانطين من الشارع ومن الناس، وأتت الرياح من حيث لا تحتسب الحكومات والمعارضات والحركات، تماما كما حدث عام 2011
انهيار حائط الصد المتمثل بـ"شوفوا شو صار في سوريا" يرتب على الأنظمة العربية كافة، وعلى الأنظمة التي رعت واستثمرت في الثورة المضادة، مخاطر كبيرة، خصوصا إذا ما علمنا أن كل أسباب الانتفاضات العربية لا زالت قائمة، بل تزايدت