هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خيط رفيع يربط بين رؤية آبي أحمد والتحديات الكثيرة في المرحلة القادمة، ومن أبرزها المواءمة بين بناء دولة المؤسسات وتلبية تطلعات المجموعات الإثنية، والموازنة بين الانفتاح والحريات والحوار، وبين الحسم العسكري والقبضة الأمنية، وقد كان الامتحان عسيرا..
إذا كان بعض الناس يعتقد أن السياسة لا أخلاق لها، فهذا أبعد ما يكون عن سياسة الإسلام، التي تقوم، أول ما تقوم، على العدل والوفاء والصدق والشرف ومكارم الأخلاق.
اعتراض أبو ظبي أعاق اتفاق دول أوبك +1 من ناحية إجرائية بحسب العديد من المراقبين؛ في حين أن هدفها الحقيقي ابتزاز الدول المنتجة على أمل زيادة حصتها من الإنتاج على حساب باقي دول المجموعة ومن ضمنها العراق وليبيا والسعودية وروسيا..
الموسوعة لم تكتب بمعايير علمية، بل الحقيقة أنها كتبت بمعايير أمنية عسكرية، فموسوعة عن الأزهر، لا بد أن يكون معيارها: كل من درس أو تعلم في الأزهر، وله جهد علمي، ولكنه استثنى من ذلك كل من كان معارضا لحكم العسكر، أو لحكم السيسي..
لم يثبت في التاريخ الوطني على امتداد 14 قرنا، أن طالب أحدٌ، من الحكام أو غيرهم من العلماء في كل ولايات الوطن بتدريس أي من اللهجات البربرية على الإطلاق، بل كانت اللغة العربية الوطنية رمز السيادة ومرآة السياسة، هي التي تدرس..
كان الأهلي وسيظل دوماً أكثر من مجرد ناد، هو نادي القرن وفخر مصر والعرب وأفريقيا
لا شك في أن التلازم بين الإسلام والعثمانية يستهدف الملايين في المنطقة، ولكن تعقيدات الشعار وهذا التلازم يلقى تحديات كبيرة على تركيا
أعتقد أن السؤال أكبر من سلوك سارة ومودة وسلمى وأي اسم فردي من النساء والرجال، لأنه سلوك دول ومجتمعات أدانت للوحة الإعلانات حتى لو كانت بلا قيمة ولا هدف
تهدف قصص التاريخ في القرآن إلى تحريك دواعي العظة في النفس
كل هذا التماهي مع الاحتلال والتذلل لم يشفع للنظام الإماراتي أمام غطرسة نتنياهو ومن معه..
هذا الانتقال ليس شيئا طبيعيا، فهو يعكس مدى التوجه السعودي الإماراتي للسيطرة علي القطاع الصحي المصري
اليوم ما أحوجنا لانتفاضة جديدة لكن داخلية، تقتلع الانقسام والمتسببين به من الطرفين، وتنهي سُلَط فلسطينية متخيلة تستنزف الأرض والإنسان، وتحرف مسيرة التحرر عن بوصلتها الصحيحة
انتظار ذرف الدموع من ضحايا إرهاب طاغية وعصاباته، على ضحية سقط بفعل إرهاب عدو، لا يعول عليه كثيراً في حماية الأوطان وأمنها الوطني
من المنتظر أن تسعى القيادة الديمقراطية الجديدة إلى استعادة "روح أمريكا" التي شرعت في التراجع التدريجي في عهد "ترامب"، بالتواصل المتوازن مع العالم، وإعمال العقل في السياسة، عوض المزاج ومنطق "البيع والشراء"
تلك المعوقات وغيرها لن تنال من عزم الشعوب التوّاقة للحرية والاستقلال الفكري والسياسي بفعل تجذر الوعي لدى قطاعات واسعة من الأمة، ومن المستحيل أن يعود وضع ما قبل ٢٠١١م، نظرا للتطور الفكر السياسي العربي